105 دول و10 منظمات دولية تشارك في المعرض الذي تستمر فعالياته لمدة ثلاثة أشهر
بدءا من يوم الثاني عشر من مايو وحتى الثاني عشر من أغسطس القادم .ومن بين الدول
العربية التي تشارك في المعرض ، الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان
واليمن.
ويتميز المعرض باستخدام البحار في الاستعراض وأماكن الأحداث ، وذلك للمرة الأولى في تاريخ المعارض الدولية .ومن المتوقع أن يبلغ زوار الإكسبو حوالي 10 ملايين زائر الي 11 مليون من داخل وخارج البلاد ، على مدار 93 يوما.
يعرض الجناح الدولي في معرض يوسو معالم ثقافية وتقاليد لبلدان من جميع أنحاء العالم.
وتجذب تايلاند الزوار من خلال الرقص والملابس التقليدية، بعد ان حظيت بشعبية ملفتة في معرض اكسبو 2010 في شانغهاي بالصين.
وقد اختارت روسيا لجناحها عنوان : رحلة طويلة إلى القطب الشمالي ، حيث يمكن للجمهور قيادة سفينة عملاقة كاسحة للجليد ضمن برنامج كمبيوتر لمحاكاة الواقع.
وتقدم إسبانيا 640 من المعروضات بمختلف الألوان ، والتي تم جمعها مؤخرا خلال رحلة استكشافية في أعماق البحار.
كما يتم عرض قارب يستخدم لصيد الأسماك في جنوب المحيط الهادئ.
في حين تعرض سنغافورة تقنياتها لإعادة تدوير الموارد.
يصور الجناح السويسري القمم والأنهار الجليدية ويقدم المناطق غير المستكشفة في جبل الألب ، بينما يركز الجناح الهولندي على سبل حماية البيئة بما فيها سبل مكافحة الاحتباس الحراري .
وبالإضافة إلى إظهار الأزمات التي تواجهها الكرة الأرضية ، يقدم المعرض بعض الرؤى لتجاوز تلك المخاطر باستخدام التقنيات المتقدمة.
ويتميز المعرض باستخدام البحار في الاستعراض وأماكن الأحداث ، وذلك للمرة الأولى في تاريخ المعارض الدولية .ومن المتوقع أن يبلغ زوار الإكسبو حوالي 10 ملايين زائر الي 11 مليون من داخل وخارج البلاد ، على مدار 93 يوما.
يعرض الجناح الدولي في معرض يوسو معالم ثقافية وتقاليد لبلدان من جميع أنحاء العالم.
وتجذب تايلاند الزوار من خلال الرقص والملابس التقليدية، بعد ان حظيت بشعبية ملفتة في معرض اكسبو 2010 في شانغهاي بالصين.
وقد اختارت روسيا لجناحها عنوان : رحلة طويلة إلى القطب الشمالي ، حيث يمكن للجمهور قيادة سفينة عملاقة كاسحة للجليد ضمن برنامج كمبيوتر لمحاكاة الواقع.
وتقدم إسبانيا 640 من المعروضات بمختلف الألوان ، والتي تم جمعها مؤخرا خلال رحلة استكشافية في أعماق البحار.
كما يتم عرض قارب يستخدم لصيد الأسماك في جنوب المحيط الهادئ.
في حين تعرض سنغافورة تقنياتها لإعادة تدوير الموارد.
يصور الجناح السويسري القمم والأنهار الجليدية ويقدم المناطق غير المستكشفة في جبل الألب ، بينما يركز الجناح الهولندي على سبل حماية البيئة بما فيها سبل مكافحة الاحتباس الحراري .
وبالإضافة إلى إظهار الأزمات التي تواجهها الكرة الأرضية ، يقدم المعرض بعض الرؤى لتجاوز تلك المخاطر باستخدام التقنيات المتقدمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق